The Ultimate Guide To مهن المستقبل للبنات
The Ultimate Guide To مهن المستقبل للبنات
Blog Article
في هذا المقال سوف نتعرف على أفضل المهن والوظائف المستقبلية والتي تناسب كل فتاة وتلبي طموحها وإمكانياتها.
حقيقة، يقع ترتيب المنزل وتنظيمه على عاتق المرأة، وذلك بدءا من اختيار الأثاث المناسب إلى تحديد أماكن التحف وتفاصيل الإنارة وألوان الجدران وغيرها العديد من التفاصيل الجميلة.
فاليوم يبحث الناس عن أشخاص يبتكرون لهم تصماميم منزلية فريدة وبلمسات فنية رائعة.
هندسة الطاقة النووية: استخدام الطاقة النووية ونظرياتها في تطبيقات عدة مدنية وصناعية وعسكرية وعلمية.
من خلال ربط الأجهزة وتحليل البيانات، يساهم المهندسون في تحسين العمليات وتقديم حلول ذكية، مما يدعم نمو وظائف المستقبل في مختلف الصناعات.
على الرغم من التوقعات بإختفاء بعض المهن خلال العقود القادمة إلا أن بعض المتخصصين يؤيدون فكرة تطور تلك الوظائف وضرورة تعلُّم وإكتساب أصحابها للمهارات والخبرات اللازمة لسوق العمل لمواكبة تلك المستحدثات.
الفنون الإبداعية: يندرج تحت هذا التخصص مختلف أنواع الفنون والتصميم، مثل التصميم الجرافيكي، أو الموسيقى أو الفنون الجميلة وغيرها، وغالبًا ما تكون من التخصصات التي تفضّلها الفتيات نظرًا لما تتيحه لهن من إمكانية التعبير عن أنفسهن وإضفاء لمساتهن الخاصّة على ما يقمن بدراسته بشكل عام.
مهن المستقبل للبنات بخياراتها المختلفة والمتعددة إحدى الموضوعات التي تهم شريحة كبيرة من الفتيات والنساء في عالمنا الحالي.
فالكثير من الصيدلانيات يقمن بالعمل في صيدليات خاصة بهن، أو مع شركاء آخرين.
أهم المسميات الوظيفية لهذه الوظيفة: مستشار جيني، عالم جينوم، محلل وراثي
التكنولوجيا المالية هو التركيز على إستخدام التكنولوجيا لتحسين وتبسيط الخدمات والعمليات المالية، وتستخدم على نطاق واسع من قبل مهن المستقبل للبنات البنوك التجارية والاستثمارية ووكالات التأمين حيث الإمارات يعمل المهندس المالي على على ابتكار أدوات ومنتجات استثمارية جديدة ومبتكرة للمستثمرين والشركات منها أساليب لتحليل الاستثمار واستراتيجيات التداول والنماذج المالية.
أهم المسميات الوظيفية لهذه الوظيفة: مخطط حضري رقمي، مهندس مدن ذكية، مستشار تطوير حضري
العلوم الاجتماعية: تعتبر من أفضل خيارات الدراسة للفتيات، نظرًا لما تتيحه لهنّ من فرص عمل تتناسب مع طبيعتهن كفتيات خاصة في المجتمع العربي المحافظ، حيث يمكن للمتخرّجات من أحد فروع العلوم الاجتماعية، التدريس في الجامعات الكبرى، أو العمل في المنظّمات العالمية كالأمم المتحدة مثلاً.
إضافة إلى حاجة المجتمع لوجود الطبيبات والممرضات وباختصاصات مختلفة.